|
| هل نهنئهم 3894 زائر 01-01-2014 |
هل نهنئنهم؟؟
أنتوا مكبرين الموضوع كدا ليه
ومع كل عيد أو مناسبه غير عيد الفطر أو عيد الأضحي
نلاقي حملات تقولوا لينا
لا للإحتفال بأعياد غير المسلمين و لا نهنئنهم
بجد مكبرين الموضوع ليه؟؟؟؟
دا بيدور في بالك أو لسان حالك!!!
هقولك بقي ليه مكبرين الموضوع؟؟
أصل الموضوع موضوع عقيده
طب يعني أيه عقيده
العقيده ::هي الإيمانُ الجازم الذي لا يتطرق إليه شك لدى مُعْتَقِدِه.
قيل:معنى العقيدة: "هي مجموعة من قضايا الحق البديهية المسلَّمةِ بالعقل والسمع والفطرة، ويعقِدُ علَيْها الإنسان قلبه، ويثني عليها صدره، جازماً بصحتها قاطعاً بُوجوبِها وثُبوتِها، لا يَرَى خلافَها أنه يصحُّ أو يكونُ أبدًا ".
فالعقيدة الاسلامية تعني: الايمان الجازم بالله تعالى، وما يجب له من التوحيد والطاعة، وبملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر، وسائر ما ثبت من أمور الغيب، والأخبار، والقطعيات، علمية كانت أو عملية. والتسليم التام لله تعالى في الأمر ، والحكم ، والطاعة ، والاتباع لرسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
يعني العقيده أهم حاجه في دينك يعني توحيدك
يعني إلي علي أساسها بيقوم دينك أساس الإنقياد لله والإستسلام للأمر والنهي
عرفت ليه الموضوع كبير!!!!!!
فهل تعرف؟؟
"إن من أخص خصائص الملك ربك عز وجل الأمر والنهي"
فمن نحن كي نقر بأعياد وإحتفالات لم يقرها الملك جل جلاله
وعندما قدم النبي صل الله عليه وسلم المدينة «كان لأهل الجاهلية يومان في كل سنة يلعبون فيها فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة، قال: كان لكم يومان تلعبون فيهما، وقد أبدلكم الله بهما خيرا منهما، يوم الفطر، ويوم الأضحى» [رواه النسائي وصححه الألباني].
فكيف أحتفل معهم بشئ لم يأمرني الله به ولا رسوله محمد صل الله عليه وسلم؟؟
هتقول كل دا مؤمنين بيه ولكن عندما نهنئنهم لانقر بما يفعلوه ولكن من باب الوحده الوطنيه.
حتي لو مش مقر بذلك وبما يقوم به ولكنه تهنئتك له علي فعله فتخيل عظم الأمر عند الله تبارك وتعالي
طب تخيل أنك بتهنئ حد بأن الله سبحانه وتعالي أنجب في هذا اليوم أوبتهنيه لأنه سجد للصليب
هل تتخيل عظم الأمر عند الله تبارك وتعالي أقرأ معنا هذه الآيات بقلبك
قال الله تعالي (وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا (88) لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا (89) تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا (90) أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا (91) وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا (92) إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ إِلا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا (93) لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا (94) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا (95)مريم
يقول السعدي:: ( لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا ) أي: عظيما وخيما.
من عظيم أمره أنه ( تَكَادُ السَّمَاوَاتُ ) على عظمتها وصلابتها ( يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ ) أي: من هذا القول ( وَتَنْشَقُّ الأرْضُ ) منه، أي: تتصدع وتنفطر ( وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا ) أي: تندك الجبال
يا الله تكاد السموات والأرض أن يتطفرن أن دعو للرحمن ولدا وأنت تهنئهم بأن الرحمن أخذ ولدا
أستشعرت عظم الأمر
لسه شويه كمان عاوز تأكيد
أقرأ أو استمع أو شاهد وأدعي ربك يرشدك ويهديك للحق بصدق
وهينشرح صدرك إن شاء الله لمراد الله عز وجل
ولا تنسي كما عرفت وأقتنعت أنك تخبر غيرك وتعرفه وتقنعه كي يكون في ميزان حسناتكم
يا مقلب القلوب ثيت قلوبنا علي دينك
فهيا معنا نصحح عقيدتنا ونزرع التوحيد الخالص في قلوبنا إليكم الملف
| | |
الوصلات الاضافية |
|
عنوان الوصلة | استماع او مشاهدة |
تحميل | للأمر , ونزرع , تأكيد , عظمتها , حد , منهما، , أبدلكم , تعني , أيه , يَنْبَغِي , الموضوع؟؟ , أنه , من , وَكُلُّهُمْ , يفعلوه , هَدًّا , وَعَدَّهُمْ , فهل , قلبه، , مؤمنين , أَحْصَاهُمْ , وجل , مكبرين , للحق , دينك , مريم , وثُبوتِها، , كمان , الاسلامية , باب , عند , الأمر , لانقر , صلى , الآخر، , في , أو , بالعقل , قيل , أي , الْجِبَالُ , ربك , بأن , وتعالي , تخيل , عليه , الرَّحْمَنِ , والقدر، , للإحتفال , ولكن , وإحتفالات , لا , فيها , فكيف , للرحمن , يَتَّخِذَ , شك , الألباني] , أساس , سبحانه , بما , أَنْ , تبارك , نهنئنهم؟؟ , مَنْ , عظيما , معنى , وَلَدًا , نقر , وأدعي , يقوم , البديهية , تَكَادُ , ولدا , الله , السَّمَاوَاتُ , العقيده , إليه , جِئْتُمْ , الذي , شاء , أنك , لأهل , شاهد , مناسبه , شَيْئًا , بالك , والأرض , أخذ , عيد , يوم , دعو , دا , ويوم , غير , علَيْها , هي , حملات , ويعقِدُ , تلعبون , ثبت , ورسله، , عاوز , والطاعة، , أمره , هل , فالعقيدة , صل , تعرف؟؟ , بجد , علي , سجد , المدينة , فِي , الآيات , تهنئتك , السعدي , الموضوع , فلما , قال , بتهنئ , يرشدك , قاطعاً , عظم , منه، , لينا , عقيده , تعالي , يعني , بشئ , تتصدع , يَتَفَطَّرْنَ , مش , الإيمانُ , صدرك , أحتفل , والإستسلام , غيرك , ليه , حاجه , يومان , كُلُّ , كما , رسوله , له , فمن , وَمَا , تهنئهم , عليها , ولكنه , عَدًّا , معنا , بأعياد , وَقَالُوا , هذه , موضوع , القلوب , مُعْتَقِدِه , الأضحى» , شويه , لسه , لِلرَّحْمَنِ , والتسليم , إِلا , ولا , العقيدة , أستشعرت , بيقوم , الوحده , إِدًّا , مقر , خيرا , كدا , وسلم , يَوْمَ , أصل , إن , الملف , اليوم , لكم , سنة , إِنْ , والطاعة , وعندما , المدينة، , كي , به , مقلب , أقرأ , الحق , النبي , عز , المسلَّمةِ , التام , هتقول , لله , الوطنيه , صدره، , والاتباع , وَتَخِرُّ , وصلابتها , يقول , علمية , بصدق , تندك , الرحمن , يا , لم , فيهما، , تقولوا , جل , والسمع , وأقتنعت , لسان , وَتَنْشَقُّ , الغيب، , أمور , وعلى , فهيا , بصحتها , عملية , استمع , القول , قدم , نهنئنهم , كان , أهم , لَقَدْ , خلافَها , أن , توحيدك , وتنفطر , الفطر، , لدى , الجاهلية , قلوبنا , بهما , تتخيل , ثيت , السَّمَاوَاتِ , حسناتكم , لأنه , عندما , نحن , هذا , الْقِيَامَةِ , الأَرْضُ , التوحيد , تعالى، , وهينشرح , كل , عرفت , حالك!!! , الملك , وما , الفطر , أبدًا , عقيدتنا , نلاقي , جازماً , يصحُّ , تخبر , للصليب , يلعبون , لمراد , الأرْضُ , الإنسان , الجبال , على , أوبتهنيه , [رواه , واليوم , طب , الجازم , تنسي , كانت , والقطعيات، , بذلك , معهم , أنتوا , يتطرق , ميزان , يَرَى , ما , بالله , مِنْهُ , آله , النسائي , بيه , الرَّحْمَنُ , يجب , تكاد , خصائص , أنجب , ومع , يقرها , وخيما , وتعرفه , آتِي , وأنت , وسلم؟؟ , الأضحي , الايمان , وبملائكته، , فَرْدًا , يتطفرن , اتَّخَذَ , جلاله , إلي , نصحح , والنهي , لرسوله , بقي , الإنقياد , والفطرة، , مجموعة , «كان , وقد , آتِيهِ , المسلمين , هقولك , ويهديك , أخص , أساسها , بيدور , حتي , فعله , ليه؟؟؟؟ , وبما , دَعَوْا , الخالص , وَالأَرْضِ , لو , السموات , قضايا , يكون , إليكم , يكونُ , والأخبار، , عظيم , محمد , وكتبه، , عَبْدًا , وصححه , كبير!!!!!! , فتخيل , بقلبك , تعالى , بُوجوبِها , وسائر , ويثني , وتقنعه , يأمرني , والحكم |
|