بنر التطوير

بنر الاعلان عن الاشراف

مركز السمنودي العالمي لتحفيظ القرآن الكريم والاجازة

المجلس السادس و الاربعون من تفسير جزء تبارك يوم الاثنين 20شوال 1445 الموافق 29 ابريل 2024 مع ختام تفسير سورة الحاقة من الاية 39 الي نهاية السورة => الابريز جزء29 تبارك ? تطهير القلوب لاستقبال رمضان => د-عبد الرشيد صقر رحمة الله عليه ? جزء من خطبة جمعة عام 1989بعنوان رياح التغيير => د-عبد الرشيد صقر رحمة الله عليه ? المجلس السابع و الاربعون من تفسير جزء تبارك يوم الثلاثاء 21شوال 1445 الموافق 30 ابريل 2024 مع استكمال ختام تفسير سورة الحاقة من الاية 39 الي نهاية السورة => الابريز جزء29 تبارك ? المجلس الخامس و العشرون بعد المائة الثالثة من شرح كتاب رياض الصالحين يوم الاربعاء 22 شوال 1445 الموافق 1 مايو 2024 => سلسلة دروس شرح كتاب رياض الصالحين ? هل لك روح قرآنية => د-عبد الرشيد صقر رحمة الله عليه ? المجلس الثامن و الاربعون من تفسير جزء تبارك يوم الخميس 23شوال 1445 الموافق 2 مايو 2024 مع تفسير اول سورة المعارج => الابريز جزء29 تبارك ? للمرحلة الاعدادية في محافظة الجيزة خطبة عن التعليم في مصر واسئلة الامتحانات => د-عبد الرشيد صقر رحمة الله عليه ? الدرس الاول => اخصر المختصرات لابن بلبان الحنبلي – الفقه الحنبلي ? شروط قبول العمل الاتباع => التوحيد حق الله علي العبيد ?

صفحة جديدة 2

القائمـــــة الرئيسيـــــــــة

الا حبيب الله يا عباد الصليب
صفحة جديدة 2

اشتراك ومتابعة الدورات

صفحة جديدة 2

قاعات البث المباشر

صفحة جديدة 2

جديد لوحة الشرف للطلاب

صفحة جديدة 2 صفحة جديدة 2

خدمــــــات

صفحة جديدة 2

عدد الزوار

انت الزائر :754431
[يتصفح الموقع حالياً [
الاعضاء :0 الزوار :
تفاصيل المتواجدون
صفحة جديدة 2

احصائيات الزوار

الاحصائيات
لهذا اليوم : 28822
بالامس : 53798
لهذا الأسبوع : 82502
لهذا الشهر : 218019
لهذه السنة : 3945464
منذ البدء : 90494846
تاريخ بدء الإحصائيات : 6-5-2011

RSS

Twitter

Facebook

Youtube

 

Check Google Page Rank

 

عظم بر الوالدين

المقال

عظم بر الوالدين
5305 زائر
03-03-2011
بقلم / د. شيخة المفرج.

عظم بر الوالدين

بقلم / د. شيخة المفرج.

حديثي اليوم عن ذنب عظيم، و جرم أليم يقع فيه المسلم ألا وهو عقوق الوالدين, فكم من صائمة قائمة قارئة للقرآن , قامت بالنوافل،وتركت أهم الواجبات.

أخيتي ..

راجعي نفسك وانظري مكانكِ من والديكِ ففيهما الأجر أو الوزر, وإن الله سبحانه وتعالى قرن الإحسان إليهما بعبادته قال تعالى :{ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ﴿23﴾ وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴿24﴾ } سورة الإسراء، أخيتي لو تأملنا هاتين الآيتين حق التأمل لعلمنا عظم حق الوالدين، ووجوب الإحسان لهما, فقد نهينا عن أيسر ما يقع منا وهو قول : ( أُفٍّ ) لهما؛ لأنها تحمل التضجر، والتألم من خدمتهما, مع أن الواجب الرفق بهما و مقابلتهما بوجه بشوش دائماً.

إن النهي عن كلمة ( أُفٍّ ) يحمل في طياته النهي الأعظم عما هو أشد منها من القول، والفعل؛ كنهر الوالدين، أو زجرهما بالقول الغليظ الجافي، وعليه فقد أمرنا الله بالقول الحسن المشتمل على الأدب معهما يتابعه خفض جناح و رحمة , و بذل كل ما في الوسع لإرضائهما خاصة في حال الكبر, قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - : (إن حق الوالدين عليك أن تبرهما و ذلك بالإحسان إليهما قولا و فعلا بالمال، والبدن, تتمثل أمرهما في غير معصية الله , و في غير ما فيه ضرر عليك , تلين لهما القول، وتبسط لهما الوجه , و تقوم بخدمتهما على الوجه اللائق بهما، و لا تتضجر منهما عند الكبر، والمرض، والضعف , و لا تستثقل ذلك منهما فإنك سوف تكون بمنزليهما, ستكون أبا كما كان أبويك , و سوف تبلغ الكبر عند أولادك - إن قدر لك البقاء - كما بلغاه عندك , و سوف تحتاج إلى بر أولادك كما احتاجا إلى برك , فإن كنت قد قمت ببرهما فأبشر بالأجر الجزيل و المجازاة بالمثل , فمن بر والديه بره أولاده , و من عق والديه عقه أولاده و الجزاء من جنس العمل , فكما تدين تدان ) أ.هـ

قال تعالى : ( وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ﴿8﴾).سورة العنكبوت

قال الشيخ ابن جبرين - حفظه الله - : ( ثبت في الصحيح عن أبي هريرة أن رجلا قال : " يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال : أمك , قال : ثم من ؟ قال: أمك , قال: ثم من ؟ قال : أمك , قال ثم من ؟ قال : أبوك "، و في هذا عظم حق الأم على الوالد حيث جعل لها ثلاثة حقوق , و سبب ذلك أنها صبرت على المشقة، والتعب، ولاقت من الصعوبات في الحمل، والوضع، و الفصال، و الرضاع، و الحضانة، والتربية الخاصة ما لم يفعله الأب، و جعل للأب حقا واحدا مقابل نفقته، و تربيته، وتعليمه، و ما يتصل بذلك ). أ.هـ

فالأم هي الصدر الرحيم الذي أويت إليه في طفولتك، و الحضن الرؤوف الذي رعاك منذ ولادتك, و المهاد الذي نعمت فيه بالدفء و السعادة , غذتك بعصارة روحها , ومنحتك خلاصة دمها , و كل عواطفها موقوفة عليك , و كل أمانيها معلقة بك.

قال الشيخ ابن باز - رحمه الله - عندما سئل عن الزواج بامرأة لم توافق عليها الأم: (حق الوالدة عظيم و برها من أهم الواجبات؛ فالذي أنصحك به ألا تتزوج امرأة لا ترضاها والدتك؛ لأن الوالدة من أنصح الناس لك , و لعلها تعلم منها أخلاقا تضرك, و النساء سواها كثير , و قد قال تعالى : ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ﴿2﴾ وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ﴿3﴾ ) سورة الطلاق، و لا شك أن بر الوالدة من التقوى إلا أن تكون الوالدة ليست من أهل الدين و المخطوبة من أهل الدين، والتقوى فلا تستلزم الطاعة لقول النبي صلى الله عليه و سلم : { إنما الطاعة في المعروف } متفق عليه ). أ.هـ

قال الشاعر :

لأمــك حــق لــو علــمت كثــير

كثيرك يا هــذا لديها يسيــر

فكم ليلة باتت بــثـقلك تشتــكــي

لها من جواها أنة و زفــير

و كم غسلت عنك الأذى بيمينهــا

و ما حجرها إلا لديك سرير

و كم مرة جاعت و أعطتك قوتها

حنانا و إشفاقا و أنت صغير

فــدونك فارغب في عميم دعائها

فأنت لــما تــدعـو إليه فقــير

كما أنه يجب علينا أن نبر الآباء و نحسن إليهم في القول و العمل؛ فالاجتهاد في بر الوالدين جميعا و الإحسان إليهما و الحرص على كسب رضاهما مما أمر الله به، قال حبر الأمة، وترجمان القرآن عبد الله بن العباس : ( ثلاث آيات مقرونات بثلاث لا تقبل واحدة بغير قرينتها

قوله تعالى: ( أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ )؛ فمن أطاع الله، و لم يطع الرسول لم يقبل منه ، وقوله :( وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ ) فمن صلى و لم يزك لم يقبل منه، وقوله تعالى:( أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ) فمن شكر الله و لم يشكر والديه لم يقبل منه ). أ.هـ

كما أن السنة جاءت مؤكدة لوجوب بر الوالدين، و الترغيب فيه، و الترهيب من عقوقهما؛ بل جعلت بر الوالدين مقدم على الجهاد و على الهجرة ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : [جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه و سلم يستأذنه في الجهاد فقال : أحي والداك ؟ قال : نعم , قال : ففيهما فجاهد ]. متفق عليه

و عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال:[ أقبل رجل إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم فقال : أبايعك على الهجرة و الجهاد أبتغي الأجر من الله, قال : فهل من والديك أحد حي ؟ قال نعم؛ بل كلاهما, قال : فتبتغي الأجر من الله ؟ قال: نعم, قال: فارجع إلى والديك فأحسن صحبتهما] صحيح مسلم ، و صح عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه قال : [ ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة العاق لوالديه , والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال , و الديوث , وثلاثة لا يدخلون الجنة :العاق لوالديه، والمدمن الخمر، والمنان لما أعطى] ،و في حديث أبي بكرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : [ ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ قالوا : بلى , قال : الإشراك بالله و عقوق الوالدين ] صحيح البخاري ، و لقد كان بر الوالدين هدي نبينا محمد صلى الله عليه و سلم, وهدي الأنبياء قبله قولاً وفعلاً و تقدم قول رسول الله , أما فعله فإنه لما مر على قبر والدته آمنة بنت وهب بالأبواء حيث دفنت، و معه أصحابه و جيشه و عددهم ألف فارس، وذلك عام الحديبية, فتوقف و ذهب يزور قبر أمه فبكى عليه السلام، وأبكى من حوله، وقال : [استأذنت ربي أن استغفر لها فلم يأذن لي واستأذنته أن أزور قبرها فأذن لي فزوروا القبور فإنها تذكركم بالآخرة ]. صحيح مسلم

وهذا إبراهيم خليل الرحمن أبو الأنبياء، و إمام الحنفاء يخاطب أباه بالرفق، و اللطف، و اللين مع أنه كان كافرا إذ قال : [ يَا أَبَتِ] سورة مريم، و هو يدعوه لعبادة الله وحده وترك الشرك و لما أعرض أبوه و هدده بالضرب، و الطرد لم يزد على قوله: (قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا ﴿47﴾). سورة مريم، و أثنى الله على يحيى بن زكريا عليهما السلام فقال : ( وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا عَصِيًّا ﴿14﴾ ) سورة مريم، إلى غير ذلك من أحوال الأنبياء التي سجلها القرآن .

وهكذا كان السلف الصالح من هذه الأمة من ذلك أبو هريرة كان إذا أراد أن يخرج من بيته وقف على باب أمه فقال : السلام عليك يا أماه و رحمة الله و بركاته , فتقول: وعليك السلام يا ولدي ورحمة الله و بركاته , فيقول : رحمك الله كما ربيتني صغيرا , فتقول : رحمك الله كما بررتني كبيرا.

و أما عبد الله بن مسعود فقد طلبت والدته في إحدى الليالي ماء, فذهب ليجيء بالماء فلما جاء وجدها نائمة فوقف بالماء عند رأسها حتى الصباح فلم يوقظها خشية إزعاجها و لم يذهب خشية أن تستيقظ فتطلب الماء فلا تجده .

و هذا ابن الحسن التميمي يهم بقتل عقرب فلم يدركها حتى دخلت في جحر في المنزل فأدخل يده خلفها و سد الجحر بأصابعه فلدغته , فقيل له : لم فعلت ذلك ؟ قال: خفت أن تخرج فتجيء إلى أمي فتلدغها .

و أم ابن عون المزني فقد نادته أمه يوما فأجابها، وقد علا صوته صوتها ليسمعها فندم على ذلك و أعتق رقبتين .

و قد رأى ابن عمر رجلاً قد حمل أمه على رقبته، و هو يطوف بها حول الكعبة فقال: يا ابن عمر أتراني جازيتها ؟ فقال : و لا بطلقة واحدة من طلقاتها، ولكن أحسنت، والله يثيبك على القليل كثيرا.

و قال سفيان بن عيينه : قدم رجل من سفر فصادف أمه قائمة تصلي , فكره أن يقعد و أمه قائمة تصلي , فعلمت ما أراد فطولت ليؤجر .

هذه صور من السلف ؛ فما الذي نراه في وقتنا الحاضر؟ إنها صور معيبة للتقصير الشديد في بر آبائنا و أمهاتنا , و لربما وقع من البعض العقوق نسأل الله العفو والسلامة .

فإليك أخيتي بعض صور العقوق و مظاهره التي قد تخفى على بعض الناس :

- ترفع الولد على والديه، و تكبره عليهما لكثرة ماله، أو ارتفاع مستواه العلمي، أو الاجتماعي .

- تركهما بدون مُعِيل يتكففان الناس .

- تقديم غيرهما عليهما؛ كتقديم الصديق، أو الزوجة .

- مناداتهما باسمهما مجرداً مما يشعر بالتنقص و عدم الاحترام ، و التوقير .

- قال الحسن بن علي رضي الله عنهما : لو يعلم الله شيئا من العقوق أدنى من أف لحرمه ، و قال مجاهد : لا ينبغي للولد أن يدفع يد والده إذا ضربه , و من شد النظر إلى والديه لم يبرهما , و من أدخل عليهما ما يحزنهما فقد عقهما .

أثر بر الوالدين :

- عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :[ من سره أن يمد له في عمره و يزاد له في رزقه فليبر والديه و ليصل رحمه]. إسناده صحيح، و عن ثوبان رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :[ إن الرجل يحرم الرزق بالذنب يصيبه , و لا يرد القدر إلا الدعاء , و لا يزيد في العمر إلا البر]. إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما

- و الجزاء من جنس العمل .

- و بركة دعاء الوالدين له فدعاؤهما مستجاب.

أخيتي يا من فقدت والديك أو أحدهما , هل بقي عليك من برهما شيء ؟

نعم .. استمعي إلى الشيخ ابن عثيمين عندما سئل عن ذلك قال : ( و أما بعد موتهما فيكون برهما بالدعاء لهما و الاستغفار لهما , و إنفاذ وصيتهما من بعدهما و إكرام صديقهما , و صلة الرحم التي لا صلة لك بها إلا بهما , هذه خمسة أشياء من بر الوالدين بعد الموت) .

قال الشيخ ابن باز - رحمه الله - : ( الصلاة عليهما و الاستغفار لهما , و إنفاذ عهدهما من بعدهما, و إكرام صديقهما , و صلة الرحم التي لا توصل إلا بهما)، هذا كله من بر الوالدين بعد وفاتهما .

عن أبي بردة قال : قدمت المدينة فأتاني عبد الله ابن عمر فقال : أتدري لم أتيتك ؟ قال : قلت لا , قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : [ من أحب أن يصل أباه في قبره فليصل إخوان أبيه بعده ]، وأنه كان بين أبي عمر، و بين أبيك إخاء وود فأحببت أن أصل ذاك . حديث حسن


   طباعة 
0 صوت
الوصلات الاضافية
عنوان الوصلة استماع او مشاهدة تحميل

التعليقات : 1 تعليق

« إضافة تعليق »

19-02-2013

(غير مسجل)

ساروشي

يعطيكم العافيه ف ميزان حسناتكم
[ 1 ]
إضافة تعليق
اسمك

/99999999999999999999999999999999999999999999000000
تعليقك
6 + 1 =
أدخل الناتج

جديد المقالات

الصفات المميزة لأهل السُنة والجماعة - فضيلة الشيخ محمد حسين يعقوب حفظه الله
تميزوا! - فضيلة الشيخ محمد حسين يعقوب حفظه الله
الدرس الحادي عشر - مقدمة في علم تحرير القراءات
الدرس العاشر - مقدمة في علم تحرير القراءات
الدرس التاسع - مقدمة في علم تحرير القراءات
الدرس الثامن - مقدمة في علم تحرير القراءات
الدرس السابع - مقدمة في علم تحرير القراءات
الدرس السادس - مقدمة في علم تحرير القراءات
الدرس الخامس - مقدمة في علم تحرير القراءات
الدرس الرابع - مقدمة في علم تحرير القراءات

إغلاق