|
| هل نهنئهم 3912 زائر 01-01-2014 |
هل نهنئنهم؟؟
أنتوا مكبرين الموضوع كدا ليه
ومع كل عيد أو مناسبه غير عيد الفطر أو عيد الأضحي
نلاقي حملات تقولوا لينا
لا للإحتفال بأعياد غير المسلمين و لا نهنئنهم
بجد مكبرين الموضوع ليه؟؟؟؟
دا بيدور في بالك أو لسان حالك!!!
هقولك بقي ليه مكبرين الموضوع؟؟
أصل الموضوع موضوع عقيده
طب يعني أيه عقيده
العقيده ::هي الإيمانُ الجازم الذي لا يتطرق إليه شك لدى مُعْتَقِدِه.
قيل:معنى العقيدة: "هي مجموعة من قضايا الحق البديهية المسلَّمةِ بالعقل والسمع والفطرة، ويعقِدُ علَيْها الإنسان قلبه، ويثني عليها صدره، جازماً بصحتها قاطعاً بُوجوبِها وثُبوتِها، لا يَرَى خلافَها أنه يصحُّ أو يكونُ أبدًا ".
فالعقيدة الاسلامية تعني: الايمان الجازم بالله تعالى، وما يجب له من التوحيد والطاعة، وبملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر، وسائر ما ثبت من أمور الغيب، والأخبار، والقطعيات، علمية كانت أو عملية. والتسليم التام لله تعالى في الأمر ، والحكم ، والطاعة ، والاتباع لرسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
يعني العقيده أهم حاجه في دينك يعني توحيدك
يعني إلي علي أساسها بيقوم دينك أساس الإنقياد لله والإستسلام للأمر والنهي
عرفت ليه الموضوع كبير!!!!!!
فهل تعرف؟؟
"إن من أخص خصائص الملك ربك عز وجل الأمر والنهي"
فمن نحن كي نقر بأعياد وإحتفالات لم يقرها الملك جل جلاله
وعندما قدم النبي صل الله عليه وسلم المدينة «كان لأهل الجاهلية يومان في كل سنة يلعبون فيها فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة، قال: كان لكم يومان تلعبون فيهما، وقد أبدلكم الله بهما خيرا منهما، يوم الفطر، ويوم الأضحى» [رواه النسائي وصححه الألباني].
فكيف أحتفل معهم بشئ لم يأمرني الله به ولا رسوله محمد صل الله عليه وسلم؟؟
هتقول كل دا مؤمنين بيه ولكن عندما نهنئنهم لانقر بما يفعلوه ولكن من باب الوحده الوطنيه.
حتي لو مش مقر بذلك وبما يقوم به ولكنه تهنئتك له علي فعله فتخيل عظم الأمر عند الله تبارك وتعالي
طب تخيل أنك بتهنئ حد بأن الله سبحانه وتعالي أنجب في هذا اليوم أوبتهنيه لأنه سجد للصليب
هل تتخيل عظم الأمر عند الله تبارك وتعالي أقرأ معنا هذه الآيات بقلبك
قال الله تعالي (وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا (88) لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا (89) تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا (90) أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا (91) وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا (92) إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ إِلا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا (93) لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا (94) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا (95)مريم
يقول السعدي:: ( لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا ) أي: عظيما وخيما.
من عظيم أمره أنه ( تَكَادُ السَّمَاوَاتُ ) على عظمتها وصلابتها ( يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ ) أي: من هذا القول ( وَتَنْشَقُّ الأرْضُ ) منه، أي: تتصدع وتنفطر ( وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا ) أي: تندك الجبال
يا الله تكاد السموات والأرض أن يتطفرن أن دعو للرحمن ولدا وأنت تهنئهم بأن الرحمن أخذ ولدا
أستشعرت عظم الأمر
لسه شويه كمان عاوز تأكيد
أقرأ أو استمع أو شاهد وأدعي ربك يرشدك ويهديك للحق بصدق
وهينشرح صدرك إن شاء الله لمراد الله عز وجل
ولا تنسي كما عرفت وأقتنعت أنك تخبر غيرك وتعرفه وتقنعه كي يكون في ميزان حسناتكم
يا مقلب القلوب ثيت قلوبنا علي دينك
فهيا معنا نصحح عقيدتنا ونزرع التوحيد الخالص في قلوبنا إليكم الملف
| | |
الوصلات الاضافية |
|
عنوان الوصلة | استماع او مشاهدة |
تحميل | لينا , قضايا , وجل , قلبه، , يعني , دينك , بُوجوبِها , لِلرَّحْمَنِ , هذه , مش , حملات , رسوله , تأكيد , غير , الغيب، , جازماً , عيد , الله , عظم , مكبرين , علي , شَيْئًا , له , موضوع , والطاعة , تَكَادُ , يجب , الموضوع , المدينة , الإيمانُ , في , نلاقي , تتخيل , عند , هقولك , للصليب , نهنئنهم , لَقَدْ , وَتَنْشَقُّ , لا , مناسبه , تعالي , هذا , وَمَا , يتطرق , به , بأن , تعالى، , العقيده , الأضحي , قال , أحتفل , ويثني , ليه , عقيده , والأخبار، , وخيما , أَنْ , عليه , إليكم , دعو , وقد , السَّمَاوَاتِ , أقرأ , يَرَى , وتعرفه , فهل , من , يَنْبَغِي , وعلى , وصححه , تعرف؟؟ , الحق , أو , نهنئنهم؟؟ , يصحُّ , [رواه , تهنئهم , مِنْهُ , للأمر , إليه , يقول , وأنت , طب , كل , مَنْ , والحكم , تعني , وَلَدًا , وأدعي , أساس , يَتَّخِذَ , شويه , وإحتفالات , يومان , معنا , الإنقياد , قدم , المسلَّمةِ , هل , توحيدك , شاء , أنك , غيرك , منه، , القول , سنة , صلى , الملك , أن , ما , أبدًا , ثبت , ولكن , فلما , حد , النسائي , الذي , الخالص , الجاهلية , تعالى , الْجِبَالُ , بشئ , إن , السعدي , واليوم , عز , وتعالي , اليوم , كُلُّ , التوحيد , فالعقيدة , وَالأَرْضِ , صل , ولا , فعله , بيدور , أي , ولدا , أوبتهنيه , أبدلكم , العقيدة , خلافَها , الأمر , وأقتنعت , لله , الأرْضُ , تخيل , مُعْتَقِدِه , عليها , الفطر , أساسها , قيل , وَتَخِرُّ , بأعياد , سبحانه , بذلك , حالك!!! , أخذ , لرسوله , الآيات , استمع , ميزان , وبما , يقرها , يَوْمَ , والتسليم , فكيف , محمد , مجموعة , فمن , بتهنئ , يأمرني , أصل , يَتَفَطَّرْنَ , وسلم , فيهما، , صدرك , حتي , والسمع , البديهية , آله , ومع , إِلا , مقر , تهنئتك , ويعقِدُ , آتِيهِ , أنه , لو , الوحده , عاوز , ورسله، , الملف , وما , عقيدتنا , والنهي , تتصدع , ولكنه , جل , خيرا , عَدًّا , باب , تلعبون , هتقول , الايمان , فتخيل , أنتوا , والفطرة، , شك , بصدق , أستشعرت , تقولوا , معنى , الأضحى» , آتِي , تخبر , عظيما , كانت , علَيْها , وَعَدَّهُمْ , حاجه , لأنه , لأهل , وصلابتها , ربك , وكتبه، , إِدًّا , الوطنيه , وَكُلُّهُمْ , معهم , وتنفطر , جلاله , والقطعيات، , بيه , الفطر، , كان , شاهد , بهما , قلوبنا , والاتباع , فَرْدًا , الجازم , لسه , مؤمنين , علمية , هَدًّا , قاطعاً , فِي , وَقَالُوا , يكون , السَّمَاوَاتُ , النبي , منهما، , بما , يتطفرن , السموات , وهينشرح , يوم , ثيت , فهيا , يلعبون , عرفت , يرشدك , اتَّخَذَ , لمراد , عندما , نحن , «كان , كي , كبير!!!!!! , لم , نقر , وثُبوتِها، , وبملائكته، , دَعَوْا , بجد , والقدر، , مقلب , بصحتها , التام , الآخر، , للإحتفال , لسان , الْقِيَامَةِ , دا , بالله , تندك , الإنسان , القلوب , المسلمين , بقي , وسلم؟؟ , الجبال , خصائص , نصحح , بالك , أنجب , صدره، , لكم , سجد , تبارك , وعندما , إِنْ , حسناتكم , كدا , تنسي , ويوم , الاسلامية , كمان , المدينة، , أمور , الرحمن , لانقر , أمره , هي , كما , أَحْصَاهُمْ , أهم , لدى , ليه؟؟؟؟ , يكونُ , وتقنعه , وسائر , بيقوم , الرَّحْمَنُ , الأَرْضُ , ويهديك , الموضوع؟؟ , عملية , للرحمن , جِئْتُمْ , بالعقل , تكاد , إلي , أيه , على , الرَّحْمَنِ , يا , للحق , فيها , عظيم , والطاعة، , بقلبك , عَبْدًا , الألباني] , عظمتها , يفعلوه , والأرض , ونزرع , والإستسلام , مريم , يقوم , أخص |
|