بنر التطوير

بنر الاعلان عن الاشراف

مركز السمنودي العالمي لتحفيظ القرآن الكريم والاجازة

صلاة العشاء والتراويح يوم الجمعة 12رمضان 1445 هجرية الموافق 22مارس2024من وينزور بكندا للدكتور عمر بن عبد العزيز القرشي => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ? المحاضرة الخامسة والسبعون يوم السبت 13 رمضان 1445 الموافق23مارس 2024 مع اهمية التقوي وصفات المتقين => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ? صلاة العشاء والتراويح يوم السبت 13رمضان 1445 هجرية الموافق 23مارس2024من وينزور بكندا للدكتور عمر بن عبد العزيز القرشي => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ? المحاضرة السادسة والسبعون يوم الاحد 14 رمضان 1445 الموافق24مارس 2024 مع التقوي ثمرة الصيام ومعني التقوي => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ? المحاضرة السابعة والسبعون يوم الاثنين 15 رمضان 1445 الموافق25مارس 2024 مواصلة الحديث عن التقوي ومعني التقوي في القران الكريم => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ? صلاة العشاء والتراويح يوم الاثنين 15رمضان 1445 هجرية الموافق 25مارس2024من وينزور بكندا للدكتور عمر بن عبد العزيز القرشي => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ? المحاضرة الثامنة والسبعون يوم الثلاثاء 16 رمضان 1445 الموافق 26مارس 2024 مع مواصلة الحديث عن التقوي ومعني التقوي في القران الكريم => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ? المحاضرة التاسعة والسبعون يوم الاربعاء 17 رمضان 1445 الموافق 27مارس 2024 مواصلة الحديث عن التقوي ومعني التقوي في القران الكريم => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ? المحاضرة الثمانون يوم الخميس 18رمضان 1445 الموافق 28مارس 2024 الحديث عن ثالث آية من ايات الصيام => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ? صلاة العشاء والتراويح يوم الخميس 18رمضان 1445 هجرية الموافق 28مارس2024من وينزور بكندا للدكتور عمر بن عبد العزيز القرشي => محاضرات العقيدة بكندا 27-1-2024 ?

صفحة جديدة 2

القائمـــــة الرئيسيـــــــــة

ترجمة معاني القرآن بأكثر من 50 لغة عالمية
صفحة جديدة 2

اشتراك ومتابعة الدورات

صفحة جديدة 2

قاعات البث المباشر

صفحة جديدة 2

جديد لوحة الشرف للطلاب

صفحة جديدة 2 صفحة جديدة 2

خدمــــــات

صفحة جديدة 2

عدد الزوار

انت الزائر :751941
[يتصفح الموقع حالياً [
الاعضاء :0 الزوار :
تفاصيل المتواجدون
صفحة جديدة 2

احصائيات الزوار

الاحصائيات
لهذا اليوم : 10235
بالامس : 30006
لهذا الأسبوع : 189928
لهذا الشهر : 1007622
لهذه السنة : 2614179
منذ البدء : 89161612
تاريخ بدء الإحصائيات : 6-5-2011

RSS

Twitter

Facebook

Youtube

 

Check Google Page Rank

 

الدرس الخامس والثلاثون

المادة

الدرس الخامس والثلاثون
5366 زائر
04-06-2014
فريق التفريغ

بسم الله الرحمن الرحيم
الدرس الخامس والثلاثون في اللغة العربية

أسلوب التعجب

تعريفه :

تعبير كلامي يدل على الدهشة والاستغراب ، عن الشعور الداخلي للإنسان عند انفعاله حين يستعظم أمرا نادرا ، أو صفة في شيء ولا تَعْرِفُ سَبَبَهُ .

ما أعظم التضحية ، وأعظم بالفضيلة .

وما أجمل السماء ، وأجمل بالسماء .

{ فما أصبرهم على النار }ـ 175 البقرة ..

أنواع الأساليب التعجبية :

للتعجب صيغ كثيرة منها السماعي ، ومنها القياسي

أ ـ ما : نكرة تامة بمعنى " شيء " ، ولكنه شيء عظيم ، فهي في قوة الموصوفة ، لذلك صح الابتداء بها .

ب ـ فعل التعجب : فعل ماض جامد لا يتصرف ، مثله مثل بقية الأفعال الجامدة "ليس، وعسى، ونعم، وبئس"، وغيرها .

فإذا دخلت عليه نون الوقاية تقول: ما أكرمني، وما أحوجني إلى المساعدة. وما أفقرني إلى عفو الله.

وفيه ضمير يعود على " ما " التي هي أداة التعجب، والجملة كلها بعد " ما " في محل رفع خبر.

ج ـ المتعجب منه : وهو الاسم المنصوب الواقع مفعولا به بعد فعل التعجب: ما أروعه . ما أجبن العدو ، ما أقبح النفاق.

فالضمير هاء الغائب ، والعدو ، والنفاق كلها ألفاظ متعجب منها ، وقد جاء مكملة للجملة الفعلية ، وحكمها النصب دائما على أنها مفاعيل بها .

أفعل به : وتتكون هذه الصيغة أيضا من مكونات ثلاثة هي:

فعل التعجب ، والباء ، والمتعجب منه .

أ ـ فعل التعجب : هو فعل ماض مبني على السكون ، جاء على صيغة الأمر .

إن لفعل التعجب " أفعل " صورتين هما:

1 ـ أن يعرب هو نفسه على أنه فعل أمر مبني على السكون .

2 ـ أن يعرب ما بعده على تقدير أنه فعل ماض .

ب ـ الباء : حرف جر زائد ، والاسم المتصل بها مجرور لفظا مرفوع محلا على لأنه فاعل .

ج ـ المتعجب من : وهو الاسم المتصل بحرف الجر الزائد لذلك يعرب مجرورا لفظا ، مرفوعا على المحل لأنه فاعل لفعل التعجب باعتباره فعلا ماضيا .

ويقال إن الهمزة في الأفعال الماضية تقديرا للصيرورة ، فإذا قلنا :

أعذبْ بالقرآن أدبا وتهذيبا . كان أصلها تقديرا :

أعذبَ القرانُ أدبا وتهذيبا . ومعناها : صار القرآن ذا عذب أدبا وتهذيبا .

أجملْ بالطبيعة ماءً وخضرة . كان أصلها : أجملَ الطبيعةُ ماءً وخضرة .

ومعناها : صارت الطبيعة ذا جمالٍ ماءً وخضرة .

شروط التعجب بصيغتي ما أفعله ، وأفعل به .

أولا ـ يتم التعجب من الفعل مباشرة بالشروط الآتية :

1 ـ إذا كان الفعل ثلاثيا ، مثل جَمُلَ ، وكرم ، وحسن ، وطيب ، وضرب ، وكفر .

2 ـ أن يكون تاما غير ناقص ، فلا يكون من أخوات كان ، أو كاد ، أو ما يقوم مقامها .

3 ـ مثبتا غير منفي، فلا يكون مثل: ما علم، ولا ينسى، ولا يخشى، ولم يفعل.

4 ـ أن يكون مبنيا للمعلوم.

5 ـ أن يكون تام التصرف، غير جامد ، فلا يكون مثل: نعم وبئس، وليس، وعسى ونحوها .

6 ـ قابلا للتفاوت أي: أن يصح الفعل للمفاضلة بالزيادة والنقصان، فلا يكون مثل: مات ، وغرق ، وعمى ، وفني...

7 ـ ألا يكون الوصف منه على وزن "أفعل فعلاء"، مثل: عرج، وعور، وحمر... فالوصف من الألفاظ السابقة على وزن أفعل ومؤنثه فعلاء فنقول : أعرج عرجاء ، وأعور عوراء ، وأحمر حمراء.

فإذا استوفى الفعل الشروط السابقة تعجبنا منه على الصيغتين المذكورتين مباشرة أي: بدون وساطة.

ما أطيب الهواء . وأطيب بالهواء .

وما أعذب الماء. وأعذب بالماء .

{ قتل الإنسان ما أكفره }17 عبس

السابقة يجوز التعجب من الأفعال التي لا يصح التعجب منها مطلقا إذا أريد بها معنى غير المعنى الحقيقي الذي جرت العادة على استعماله ، كالفعل " مات " .

نقول : ما أموت الرجل . إذا أريد بالموت معنى البلادة . ثانيا ـ أما إذا افتقد الفعل شرطا من الشروط يصح أن نتعجب منه بوساطة

على النحو التالي :

1 ـ إذا كان الفعل زائدا على ثلاثة أحرف ، مثل دحرج ، وبعثر ، وانتصر ، وانكسر ، واستعمل ، واستعان .

2 ـ أو كان ناقصا غير تام ، مثل : كان ، وأصبح ، وأضحى ، وكاد وأوشك .

3 ـ أو كان الوصف منه على وزن أفعل فعلاء ، وذلك فيما دل من الأفعال على لون ، أو عيب ، أو حلية مثل : أصفر ، وأعور ، وأهيف .

فإننا نتعجب من الأفعال السابقة وما شابهها بصورة غير مباشرة ، وذلك بأن نستعين بأفعال مساعدة مستوفية للشروط التي ذكرناها في الفعل الثلاثي ، ونأخذ منها صيغة " ما أفعله ، أو أفعل به "، ثم نأتي بمصدر الفعل الذي نريد التعجب منه سواء أكان المصدر صريحا ، أم مؤولا .

ومن الأفعال المساعدة على وزن ما أفعله : ما أجمل ، ما أعظم ، ما أحسن ، ما أكبر ، ما أصغر ، ما أشد ، ما أكثر ، ما أحب .

ومنها على وزن أفعل به : أجمل به ، وأعظم به ، وأحسن به ، وأكبر به ، وأصغر به ، وأشدد به ، وأكثر به ، وأحبب به .

كيفية عملية التعجب :

1 ـ الفعل المستوفي الشروط . مثل : كرم ، نقول : ما أكرم العرب . وأكرم بالعرب .

الفعل المزيد: مثل: تدحرج، استعمل، استعان. لا يصح التعجب من الأفعال السابقة مباشرة ، وللتعجب منها نتبع الآتي :

نأتي بفعل مساعد على الصيغة المطلوبة وليكن الفعل : أعظم ، ثم ، نأتي بالمصدر الصريح ، أو المؤول من الفعل

ويتم تركيب الجملة:

ما أعظم تدحرج هذه الصخرة . ما أعظم أن تتدحرج هذه الصخرة .

وأعظم بتدحرج هذه الصخرة . وأعظم بأن تتدحرج هذه الصخرة .

3 ـ الفعل الناقص مثل: كان، وأصبح، وكاد.

نتبع في التعجب منه ما اتخذناه مع الفعل المزيد: ما أجمل إصباح السماء صافية . وما أجمل أن تصبح السماء صافية .

وأجمل بإصباح السماء صافية . وأجمل بأن تصبح السماء صافية .

4 ـ وكذلك إذا كان الوصف من الفعل على وزن أفعل فعلاء ، تعجبنا منه بوساطة الفعل المساعد ، والمصدر الصريح ، أو المؤول من الفعل الذي نريد التعجب منه .

ومن الأفعال التي يكون الوصف منها على أفعل فعلاء :

وعند التعجب من تلك الأفعال نقول :

ما أشد حمرة البلح . وما أشد أن يحمر البلح .

وأشدد بحمرة البلح . وأشدد بأن يحمر البلح .

5 ـ وإذا كان الفعل مبنيا للمجهول ، أو منفيا ، تعجبنا من بوساطة الفعل المساعد والمصدر المؤول فقط من الفعل الذي نريد التعجب منه .

والفعل المبني للمجهول مثل: ما أعظم أن يُقال الحق . وأعظم بأن يقال الحق .

والفعل المنفي: ما أجمل ألاّ ينسى الرجل وطنه . وأجمل بألاّ ينسى الرجل وطنه .

6 ـ وإذا كان الفعل غير قابل للتفاوت ، أو جامدا فلا يصح التعجب منه مطلقا .

لأن الفعل إذا كان معناه غير قابل للتفاوت فإنه لا يصلح للمفاضلة بين الشيئين لا بالزيادة ، ولا بالنقصان ، ولأن الفعل الجامد لا يتصرف ، وما لا يتصرف لا نستطيع أن نأخذ من الصيغة المطلوبة .

العلاقة بين مكونات صيغتي التعجب :

الأصل في صيغتي التعجب مجيئهما على الترتيب فلا يتقدم عليهما معمولهما، كما لا يصح أن يفصل فاصل بين " ما " وفعل التعجب ، ولا بين فعل التعجب والمتعجب منه .

غير أن هناك بعض الاستدراكات وهي على النحو التالي :

1 ـ يجوز الفصل بين " ما " التعجبية وفعل التعجب بـ " كان " الزائدة : ما كان أصبر المناضلين على أذى اليهود .

وما كان أقوى شعبنا إذا وحّد صفوفه من جديد .

2 ـ جواز الفصل بين فعل التعجب والمتعجب منه بالجار والمجرور: "ما أحسن بالرجل أن يصدق ، وما أقبح به أن يكذب .

3 ـ جواز الفصل بين فعل التعجب والمتعجب منه بالظرف: ما أقوى لحظة الفراق المؤمن على الصبر .

وما أفضل بعد الصلاة الدعاء .

4 ـ يجوز الفصل بين فعل التعجب والمتعجب منه بالنداء: ما أنبل يا محمدُ أخلاقك.

التعلق بفعل التعجب :

1 ـ إذا تعلق بفعل التعجب مجرور هو فاعل في المعنى جُر بإلى ، لا يكون ذلك إلا في حب ، أو بغض: ما أحب الصادق إلى قلبي وما أبغض الكاذب إلى نفسي .

فالمجرور بإلى في الجملة الأولى كلمة " القلب " وهو الفاعل في المعنى، لأنه هو الذي يحب الصادق .

والمجرور في الجملة الثانية كلمة " النفس " وهو الفاعل في المعنى ، لأنه هو الذي يبغض الكاذب .

2 ـ إذا تعلق بفعل التعجب مجرور هو مفعول به في المعنى جر باللام: ما أحب المثقف للقراءة .

وما أبغض المخلص للخيانة .

فالقراءة في المثال الأول مفعول به في المعنى ، لأن المثقف يحبها .

والخيانة في المثال الثاني مفعول به في المعنى ، لأن المخلص يبغضها .

3 ـ وإذا كان الفعل الذي تريد أن تتعجب منه يدل على علم، أو جهل، أو ما في معناهما جررت المفعول به بالباء: ما أعلمه بأحوال الشعوب وما أعرفه بالحق وما أبصره بالدين .

والأصل : يعلم أحوال الشعوب ، ويعرف الحق ، ويبصر الدين .

4 ـ إذا كان فعل التعجب متعديا في الأصل بحرف الجر ، أبقيت مفعوله مجرورا ، ويبقى الاستعمال كما هو:

ما أقساني على الخائن وما أرضاني عن المخلص وما أشد تمسكي بالصدق وما أسرع استجابتي إلى الحق .

والأصل: أقسو على الخائن، وأرضى عن الحق وأتمسك بالصدق وأستجيب إلى الحق .

5 ـ لا يجوز حذف حرف الجر في صيغة " أفعل به " ، إلا إذا كان المتعجب منه مصدرا مؤولا مسبوقا بأنْ ، أو أنّ : أحبب إلى أسرتي أن أتفوق .

وإعرابها : أحبب : فعل ماض جامد مبني على السكون جاء على صورة الأمر .

إلى أسرتي : جار ومجرور متعلقان بالفعل أحبب .

أن أتفوق : أن حرف مصدري ونصب ، أتفوق فعل مضارع منصوب بأن ، وعلامة نصبه الفتحة ، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا ، والمصدر المؤول في محل رفع فاعل أحبب . والأصل : أحبب إلى أسرتي بأن أتفوق: ما أحرى بالطالب أن يكون مجتهدا .

وأخلق بالمعلم أن يكون قدوة لطلابه .

أساليب التعجب السماعية:

تُفْهَمُ من خلالِ دلالةِ الكلامِ ، ومن خلالِ المواقِف التي تُستَخْدَمُ فيها، إلا أنها لا تَخضعُ لمعاييرَ مُوحّدَةٍ تَنْطَبقُ عليها، أو على أَغْلَبِها، لكنّ دلالتها على التعجبِ تُفْهَمُ من خلالِ قَصْدِ المُتَكلمِ ومن خلالِ قرائنَ – أدلةٍ – تُفْهَمُ من الموقفِ المُحدّدِ، ومع أنَّ هذه التعابير، تدلُ على التعجبِّ في بعضِ الاستعمالاتِ اللغويةِ، إلا أنّها لا تتخصَصُ في الدلالةِ على التعجبِ وحدَهُ ، لأنّها تَنْصَرِفُ إلى الدلالةِ على معانٍ أخرى فدلالتُها على التعجبِ آنيةٌ وغيرُ قياسيةٍ . ومن تلك الأساليب:

1 ـ استعمال المصدر " سبحان " مضافا إلى لفظ الجلالة لإظهار التعجب والدهشة .

سبحان الله .

فسبحان الله بلفظها ومعناها وضعت أصلا للدعاء والعبادة، ثم استخدمت في التعجب على غير الأصل .

ومنه قول الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ: " سبحان الله ! إن المؤمن لا ينجس حيا ، ولا ميتا " .

ومنه قولهم : لله دره فارسا . أو : لله دره من فارس .

ما ورد عن العرب قولهم: " لله أنت من رجل " .

فالنسبة المخاطب لله لا تدل على التعجب ، ولكن لورود هذا الأسلوب غالبا في مواقف الإعجاب والدهشة أفاد معنى التعجب .

3 ـ الاستفهام الذي تضمن معنى التعجب: { كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم }ـ 28 البقرة .

فكلمة " كيف " بلفظها ومعناها تفيد في الأصل الاستفهام ، ولكنها في هذا المقام دلت على التعجب دلالة عارضة على سبيل المجاز .

5 ـ استعمال اسم فعل الأمر واها

4 ـ استعمال صيغة النداء " وهو ما يعرف بالنداء التعجبي: وهو يجري مجرى أسلوب الاستغاثة مع فارق في المعنى .

يتكون النداء التعجبي من " يا " التي هي حرف نداء وتعجب ، ولا يستعمل غيرها من أحرف النداء لهذه الغاية ، ومن المنادى المتعجب منه على أن يكون مجرورا باللام المفتوحة ، وقد تحذف تلك اللام أحيانا ، وله ما للمنادى من أحكام إعرابية : يا لَهدوء البحر ، ويا لصفاء السماء ، ويا لرقة الهواء . يا للهول ، ويا للفاجعة .

   طباعة 
0 صوت

التعليقات : 0 تعليق

« إضافة تعليق »

إضافة تعليق
اسمك

/99999999999999999999999999999999999999999999000000
تعليقك
7 + 3 =
أدخل الناتج

جديد المواد

الدرس الثامن والثلاثون - تفريغات دورة داعيات بلسان عربي فصيح لللأستاذة أمة الله حفظها الله
الدرس السابع والثلاثون - تفريغات دورة داعيات بلسان عربي فصيح لللأستاذة أمة الله حفظها الله
الدرس السادس والثلاثون - تفريغات دورة داعيات بلسان عربي فصيح لللأستاذة أمة الله حفظها الله
الدرس الرابع والثلاثون - تفريغات دورة داعيات بلسان عربي فصيح لللأستاذة أمة الله حفظها الله
الدرس الثالث والثلاثون - تفريغات دورة داعيات بلسان عربي فصيح لللأستاذة أمة الله حفظها الله

إغلاق